Saturday, March 14, 2009

Name your Mother : a tribute to our Mothers





How many of us actually reveal the names of our mothers?In all the different cultures and ethnicities, the identity of the mother remains hidden although mother is the only parent that we can be sure of.

We come through our mothers.Well, our mother has to tell us who our father is! Despite all these biological advantages it is queer why she suffers in asserting her historical stamp.This should change. Every one of us ,male or female, mostly fail to give our mothers her due right.

Dear friends, let us give back our mothers her true legacy. She deserves it more than anything.

Let the equation be balanced right. Just like the formula for Water is H2O so shall the formula for Walter be = Hana + Osman.' Walter Hana Osman' instead of 'Walter Osman'. Henceforth we shall be known by our mother's name followed by our father's name.

Let her not remain in the murky shadow of history and let her not fade in to oblivion.

Kick start this humanitarian movement in this digital age.

If you believe in this please sign up and write your name with your mother's name included where ever possible.Isnt it more scientific and humane.?!


إجلال الأمهات في حمل أسمائهن

كم واحد منا يكشف عن اسم امه ؟

في جميع الثقافات و الأعراق تظل هوية الأم مخفية ، مع ان الأم هي الوالد الوحيد الذي يمكن الوثوق بالنسب إليه .
الأمهات يلدننا و ينجبنا إلى العالم ، و الأم ملزمة عرفا و تقليداً بإشهار الوالد البيولوجي لأطفالها .
وعلى الرغم من الأفضلية البيولوجية للام في الإنجاب يبدو من غير المألوف أن تعاني الأمهات في فرض الاعتراف بحقوقهن على الآخرين ، ولا يجدر بهذه المعاناة ان تستمر إذ نبدو جميعنا ذكوراً أو إناثا مقصرين في منح أمهاتنا حقوقهن الطبيعية و اقلها حمل نسبهن في أسمائهن .

فيا أصدقائي الأعزاء ، دعونا نعيد للأم ميراثها الحقيقي الذي تستحقه بجدارة .

فلنجعل هذه المعادلة متكافئة فكما تتألف ذرة الماء من جزيئات الهيدروجين و الأوكسجين سوية فلنجعل سامر معادلاً لهناء + عثمان ، وعليه يتوجب على وسيم ان يكون اسمه وسيم هناء عثمان عوضا عن سامر عثمان .
ومن الآن فصاعداً ، سوف نعرف بأسمائنا متبوعة بأسماء أمهاتنا فآبائنا.
فلنخرج الأم من الظلال المظلمة التي تحيط بها ، ولنجعل ذكراها معلنة و بعيدة عن عالم الاضمحلال والنسيان . و لنخطو خطوة الإنسانية الصغيرة هذه في عصر الرقمية المتطور .
إن كنت تؤمن فعلا بهذه المقولة ، وقع اسمك واسم أمك في أي مكان متاح .
أوليست هذه المقولة ، معادلة علمية و إنسانية حقا ؟

نشرها على الفايس بوك : شمس الدين تشيتو موسىد